إن أقدم المعلومات التي حصلنا عليها حول الأساطير المصرية أتت من الكتابات الهيروغليفية المدونة على جدران القبور، كما عثر على كتابات في غرف الدفن داخل الأهرام وتسمى كتابات الأهرامات.
تذكر لنا هذه النصوص أن المصريين القدماء خلال الفترة من 3200 إلى 2250ق.م.
كانوا يعبدون تسعة آلهة، وتطور مصطلح التساعي ليشمل آلهة أخرى مثل ¸نون· التي كانت ترمز إلى المحيط الأعظم الذي كان موجودًا حسب تلك الأساطير قبل خلق الأرض والسماء، ومن هذه الآلهة: حورس، وهاتور، وأنوبيس، وإيزيس، ونفتيس، وأوزريس، ورع، وتوت، وآمون، وبتاح، وتيفنوت، وست، وآمون- رع.
وكان لآلهة مصر القديمة والأساطير التي نسجت حولها تأثير كبير في أساطير كثير من الحضارات الأخرى المجاورة.