أنا بقى كنت ف اعدادى و غسلت لبس المدرسة على ايدى و خدته
عشان أنشره و مش رميت المية و لا عصرته و خدته كدة و هو عمال ينقط
و جيت أنشر و جارتى اللى تحت جت تكلمنى رحت حطاه فوق دماغها و المية دخلت ف بقها
و انا و لا حركت ايدى بعيد عنها و قعدت اضحك عليها مع ان ابنها الصغير أكبر منى بحوالى 7 سنين]