[الحقيقة ام الخيال ليس بالموضوع السهل فالكثير من الشباب فى الجامعة وما قبلها فى المراحل السابقة عليها يفضلون العيش فيها ولكن هناك حدود لا يستطيع ان يتخطاها ولا يتعداها مهما حدث نظرا لظروف اجتماعية سياسية اقتصادية ويترتب عليها مشكلات نفسية تصل الى حد الجنون او الضياع بين الطبقات والوصول الى الجريمة ليس فى حق النس والبشر فقط بل فى حق نفسه وهو الاخطر وفى النهايه هذه حقيقه ام خيال